omar
عدد المساهمات : 4 نقاط : 15 تاريخ التسجيل : 07/01/2010
| موضوع: [i][b]أسئلة قد تدور في أذهان الكثيرين منااا[/b][/i] الخميس يناير 21, 2010 2:54 pm | |
| أسئلة قد تدور في أذهان الكثيرين منااا **هنا **نجد الاجابهـ عن الأسئلــهـ ...أو نصحح معلومة خاطئة رسخت في عقولناآآ موضوع عبارة عن اسئلة واجوبنها في الاستشارات الجنسية (طبيا ودينيا ونفسيا ) متمنين للجميع الفائدة هل يحق لي أن أطلب من زوجتي أن تقبل الذكر وتبتلع المني إذا تم القذف في فمها؟ هذا أمر غريب لأن ابتلاع المني مناف للفطرة السليمة والطباع المستقيمة وهو مما تستقذره الطباع،وقد قال جمهور كبير من أهل العلم بنجاسة المني.وعليه،فلا يجوز للرجل أمر زوجته بابتلاع المني.هذا مع ملاحظة أنه إن خرج شيء منه بالرغم عن الزوجين وبدون قصد منهما,فلا شيء في ذلك بإذن الله من الناحية الصحية لأن مني الرجل(غير المريض) معقم كما يقول الأطباء.وعلى المسلم أن يعود نفسه على أن يكون آمراً بمكارم الأخلاق ناهياً عن سفاسفها،وفي تمتع الزوجين كل منهما بالآخر على الوجوه التي أباحها الشرع، وتواطأت عليها الفطرة السليمة غُنية بإذن الله عن مثل هذه التصرفات ما هي الطرق التي يخرج بها المني من الرجل؟وما الذي يترتب عنه؟ ج: المني ماء مائل إلى البياض يخرج بقوة وبكثرة على إثر اللذة الكبرى.ويخرج بطرق مختلفة منها:الاتصال الجنسي بين الرجل والمرأة,الاستمناء,والاحتلام.ويترتب على خروج المني الغسل أو الوضوء الأكبر هل يجوز للوالدين أن يتعريا أمام الأولاد الصغار؟
أما العورة الشرعية فقد ذكرتها من قبل.الولد البالغ (وكذا البنت البالغة) لا يجوز لأي منهما أن يرى من الأب ما بين السرة والركبتين. وأما البنت البالغة فلا ترى من الأم ما بين السرة والركبتين كذلك,وأما الابن فيمكن أن يرى من أمه فقط الشعر والعنق والأذنين والذراعين والساقين.وأما الذي نتحدث عنه هنا فهو الجواز ذوقا وتربويا.إن الوالدين لا يليق بهما أن يتعريا أمام الأولاد ولو بدءا من ال 6 سنوات من عمر كل منهما خاصة ما تعلق بما بين السرة والركبتين من الأب أمام الولد:ذكرا أو أنثى,وما تعلق بما بين السرة والركبتين من الأم أمام البنت ما المقصود بالخلوة الشرعية,وما حكمها؟ ج:الخلوة الشرعية هي أن يوجد رجل وامرأة أجنبية عنه في مكان لا يوجد معهما فيه إلا الله ثم الشيطان.فإذا كان معها في بيت لا يكون مختليا بها إلا إذا كان الباب مغلقا عليهما من الداخل.والخلوة بالأجنبية حرام بلا خلاف بين اثنين العلماء, وصدق رسول الله-ص-حين قال:"ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما". هل يمكن حدوث الحمل رغم سلامة غشاء البكارة ؟ ممكن جدا!يمكن أن يحدث الحمل ولو بدون فض غشاء البكارة,بل ولو من خلال الاتصال الجنسي السطحي بين الفتاة وشاب آخر ربما كذب عليها وادعى بأنه يحبها ويريد أن يتزوج منها.بل يمكن أن يحدث الحمل ولو مع اتصال جنسي سطحي بين الشاب والفتاة وهي بملابسها الداخلية.إن وجود غشاء البكارة على حالته لا يمنع نفاذ الحيوانات المنوية خلاله.من المعلوم طبيا وعلميا أنه يمكن للحيوانات المنوية أن تتحرك وتتسلل داخل المهبل إذا تم القذف بالقرب من فتحته أو إذا امتدت يد الفتاة لتحمل جزءا من السائل المنوي ناحية المهبل دون أن تدري.ومنه فتجنب حدوث أي اتصال جنسي قبل العقد الشرعي شيء واجب شرعا وضروري عرفا وعادة حتى لا يحدث ما لا يحمد عقباه.ومن يدري ربما تبوء الخطوبة بالفشل فتقع الفتاة في محنة قاسية من جراء تلك المخاطرة من أجل لحظات من المتعة أيهما أنظف طبيا وصحيا :الذكر أو الفرج ؟ ج: كل الأطباء يؤكدون أن الفرج معرض للجراثيم -عموما-أكثر من الذكر,وأن الأمراض التي تصيب الجهاز التناسلي للمرأة أكثر من التي تصيب جهاز الرجل هل هناك دليل شرعي على أن ختان البنات سنة أو مستحب؟ هي عادة وليست عبادة,هي عادة لأنها كانت تمارس من زمان قديم أي منذ الجاهلية الأولى,على الأقل عند بعض الناس.والآن هي موجود في مناطق محدودة جدا من العالم لا عند بعض المسلمين فقط بل حتى عند بعض المسيحيين والوثنيين و..إنما الأحاديث الواردة في هذا الموضوع هي كلها أحاديث إما ضعيفة أو موضوعة. ولقد نشرت منظمة الصحة العالمية نشرة عنوانها"الحكم الشرعي في ختان الذكور والإناث"للعالم والدكتور محمد لطفي الصباغ،وفيها فصلٌ كتبه الدكتور محمد سليم العوا.هذه الرسالة تبين بالتفصيل وبمناقشة رواة الأحاديث راويًا راويًا أن كل هذه الأحاديث لا أصل لها.والأحاديث غير الصحيحة لا تُؤخذ منها الأحكام,ولأنه لا يوجد حديث صحيح فختان الإناث إذن عادة وليست عبادة هل يؤثر صغر الذكر على الاستمتاع والإمتاع ؟ ج: الطول المقبول طبيا للذكر هو حوالي7 سم وطول الذكر الطويل يصل إلى حوالي 15 سم عند الكثير الرجال,وأما الطويل جدا والذي يمتلكه النادر من الرجال فيمكن أن يصل إلى حوالي 24 سم.وقصر الذكر إذا لم يكن مبالغا فيه (أقل من5 سم) لا يؤثر كثيرا,لأنه قد يساعد على زيادة الاستمتاع بالجنس من الطرفين اختيارُ الضوء الخافت أثناء الجماع وطولُ المداعبة للمرأة والحديثُ والضحكُ والتفننُ في الاتصال الجنسي واختيارُ الوضعيات المناسبة للجماع و…إن الذكر إذا لم يكن قصيرا جدا فإن استمتاع الرجل بالجماع وقدرته على الإمتاع يكاد يكون طبيعيا وعاديا.إن العملية الجنسية هي بالدرجة الأولى في قدرة الاحتكاك بالأماكن الحساسة في الرجل والمرأة.وإذا علمنا بأن طول الجدار الخلفي للمهبل هو 9 سم تقريبا لعلمنا أن أي عضو طوله في حدود ال 7 أو 8 أو 9 سم يكون كافيا,والمهم في العضو هو صلابته واحتكاكه بالمناطق الحساسة الخاصة بالمرأة وهي الشفران والجزء السفلي من المهبل,وكذا احتكاك قاعدته بالبظر أو بمكان البظر وكذا الاحتكاك الجزئي السطحي بعنق الرحم.وعلى ذلك فطول العضو (ما لم يكن قصيرا جدا كما قلت) ليست له علاقة كبيرة بالقدرة على الأداء الجنسي.إن هذا الأداء متوقف على عوامل عدة منها العامل النفسي والتجاوب الحسي بين الزوجين أنا رجل أفكر في المرأة كثيرا وينزل مني مذي نتيجة لذلك,هل هذا محرم أم لا؟ إذا كنت تفكر في زوجتك التي لا تزال زوجة لك,فهذا جائز بلا شك سواء نزل منك شيء أو لم ينزل,لأنه يباح لك جماعها والتفكير في الجماع وما شابهه يكون مباحاً من باب أولى.ومع ذلك فالأولى ترك ذلك لما فيه من تضييع الوقت بلا فائدة ولأنه قد يؤدي إلى محرم كاستعمال اليد أو غيرها لاستجلاب المني (بالاستمناء).أما إذا كان التفكير في جماع أو مداعبة غير الزوجة فإنه لا يجوز أصلاً سواء أدى إلى الاستمناء أم لم يؤد إليه,لما فيه من تعريض النفس للشهوات الشيطانية ولأنه مدعاة إلى ارتكاب المحرمات والاستجابة للغرائز البهيمية.وما كان وسيلة إلى الحرام فهو حرام،لقاعدة "الوسائل لها حكم المقاصد كيف نجيب الصغير حين يسألنا:من أين جاء؟وما علاقة خلقه بأمه وأبيه؟ ج:إن الطفل عندما يطرح أسئلة من هذا النوع لا يريد إجابة معينة ولكنه يريد معلومة جديدة تضاف إليه،بشرط أن تكون معلومة صادقة تحترم عقله ولا تستهين به،حتى ولو لم تكن تمامًا في موضوع السؤال.وهنا يمكن أن نقول للطفل:"لقد جئتَ من بطن أمك مثلما يتم الأمر مع كل ولد، والطبيب يقوم بهذه المهمة في المستشفى.والأم والأب لهما أدوار مهمة في الحياة، فالأم ترعى الأبناء في المنزل والأب يعمل من أجل الإنفاق على الأسرة,لذا لا بد من وجودهما من أجل استمرار الأسرة، والله عز وجل خلقنا مثلما يخلق البيضة في بطن الدجاجة التي تبيضها".إنها حقائق بسيطة ولكنها مقنعة,لا نجيب عنها ونحن محرجون أو ونحن نشعر أن هناك أمورًا نخفيها.إن كل الكلام صحيح وسوف يحركُ الولدُ الصغيرُ رأسَه مقتنعًا لأنه لم يكن يريد الإجابة فقط،ولكنه يريد الاهتمامَ ويريد أن يخبرَك أنه قد كبر ويستطيع أن يسألك
رجل يفرض على زوجته أن تتفرج معه أفلاما جنسية,ثم بعد ذلك تمتعه كما رأت وسمعت. هل يجوز لهما ذلك ؟
ج: تمتعه هي بطريقة أو بأخرى,هذا شأنها وشأنه,والكل جائز لكن بشرط أن لا يأتيها وهي حائض ولا يأتيها من الخلف أو من الأمام في الدبر.أما أن يتفرج على الجنس وتتفرج هي معه فكل ذلك حرام قطعا مهما كانت النية حسنة,والإثم واقع عليهما معا وإن تحمل هو المسؤولية مضاعفة.وللحقيقة أقول:ما أسوأ الاستمتاع بالجنس إذا تم بهذه الطريقة الساقطة زوجي تعود على أن يمتع نفسه قبل الجماع بالنظر إلي وأنا أستمني بيدي لا بيده.هل يجوز لي ذلك ؟ مادمت تستمني بيدكِ ففعلك حرام ولا يجوز للزوج أن يجبركِ عليه. وننبه السائلة إلى أنه لا يجوز لها أن تطيع الزوج فيما فيه معصية لله لأنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.وعليها أن تبذل وسعها في نصحه وإرشاده لعله يرجع عن معاصيه.
هل يجوز لمن طلق زوجته وبانت منه بينونة صغرى أن يختلي بها بعد انتهاء العدة,إذا كان قصده التزوج بها من جديد ؟ ج:بعد أن بانت منه زوجته بينونة صغرى فقد أصبح أجنبيا عنها,ومن هنا فلا يجوز له أن يختلي بها مهما كان قصده حسنا, لأنها أجنبية عنه. هل يجوز تبادل الكلام الجنسي بين الزوجين في الهاتف؟ لا يليق بالزوج أن يتحدث-عبر الهاتف-مع زوجته عن أمور الجماع والجنس لأن هذا النوع من الكلام معها محله الخلوة بها،حيث لا يطلع أحد على ما يدور بينهما.والهاتف وسيلة غير مأمونة، حيث إنه من السهل التنصت على تلك المكالمات-الواردة والصادرة منهما-بل ومن السهل تسجيلها،ومن هنا ينبغي أن يحرص الإنسان على تجنب هذه المحادثات.وقد فسر بعض أهل العلم اللباس في قوله تعالى:"هنَّ لباس لكم وأنتم لباس لهن" [البقرة: 187].بالستر.ومن دواعي الستر أن لا يسلك الزوج طريقاً من شأنه أن يعرض ما يدور بينه وبين زوجته لاطلاع الآخرين عليه، ولو من باب المصادفة ما هي الطرق التي يخرج بها المني من الرجل؟وما الذي يترتب عنه؟ ج: المني ماء مائل إلى البياض يخرج بقوة وبكثرة على إثر اللذة الكبرى.ويخرج بطرق مختلفة منها:الاتصال الجنسي بين الرجل والمرأة,الاستمناء,والاحتلام.ويترتب على خروج المني الغسل أو الوضوء الأكبر. هل يؤثر صغر الذكر على الاستمتاع والإمتاع ؟ ج: الطول المقبول طبيا للذكر هو حوالي7 سم وطول الذكر الطويل يصل إلى حوالي 15 سم عند الكثير الرجال,وأما الطويل جدا والذي يمتلكه النادر من الرجال فيمكن أن يصل إلى حوالي 24 سم.وقصر الذكر إذا لم يكن مبالغا فيه (أقل من5 سم) لا يؤثر كثيرا,لأنه قد يساعد على زيادة الاستمتاع بالجنس من الطرفين اختيارُ الضوء الخافت أثناء الجماع وطولُ المداعبة للمرأة والحديثُ والضحكُ والتفننُ في الاتصال الجنسي واختيارُ الوضعيات المناسبة للجماع و…إن الذكر إذا لم يكن قصيرا جدا فإن استمتاع الرجل بالجماع وقدرته على الإمتاع يكاد يكون طبيعيا وعاديا.إن العملية الجنسية هي بالدرجة الأولى في قدرة الاحتكاك بالأماكن الحساسة في الرجل والمرأة.وإذا علمنا بأن طول الجدار الخلفي للمهبل هو 9 سم تقريبا لعلمنا أن أي عضو طوله في حدود ال 7 أو 8 أو 9 سم يكون كافيا,والمهم في العضو هو صلابته واحتكاكه بالمناطق الحساسة الخاصة بالمرأة وهي الشفران والجزء السفلي من المهبل,وكذا احتكاك قاعدته بالبظر أو بمكان البظر وكذا الاحتكاك الجزئي السطحي بعنق الرحم.وعلى ذلك فطول العضو (ما لم يكن قصيرا جدا كما قلت) ليست له علاقة كبيرة بالقدرة على الأداءالجنسي.إن هذا الأداء متوقف على عوامل عدة منها العامل النفسي والتجاوب الحسي بين الزوجين. هل يجوز للمرأة أن تستعمل-خارج البيت-المساحيق على أظافرها أو يديها أو وجهها أو تستعمل العطور؟ ج: هو حرام,لأن في ذلك ما فيه من إثارة للغرائز الجنسية للرجال الذين تمر عليهم.قال رسول الله-ص-:"أيما امرأة استعطرت فمرت بقوم ليجدوا ريحها فهي زانية". زوج يسأل:"هل إذا استمنيت بيد زوجتي أعتبر كمن مارس العادة السرية؟" يجوز للرجل أن يستمني بيد زوجته إذا تم ذلك بالتراضي بينهما,ولا علاقة لذلك بالعادة السرية التي حرمها جمهور العلماء على الرجال والنساء.إن الاستمناء المحرم هو ما كان للمرأة بيد المرأة أو بغير زوجها, وكذلك ما كان للرجل بيد الرجل أو بغير زوجته.أما يفعله الرجل للمرأة فجائز,والجماع أولى لها مع ذلك.وأما ما تفعله المرأة للرجل بيدها فجائز حتى وإن أمكنه أن يُجامعها,ومع ذلك فالرجل يلجأ إلى الاستمناء بيد زوجته في العادة عندما تكون زوجته حائضا أو نفساء أو مريضة امرأة تشكو زوجَها وتقول بأنه يستأذن منها أن تسمح له بأن يزني ب"فلانة "وإلا فإنه يطلقها.هل يجوز له ذلك أم لا ؟ وهل يجوز لزوجته أن تطاوعه فيما يريد ؟ ج: السؤال لا يليق أن يُطرح أساسا,ولا يدعو إلى طرحه إلا جهل الناس بالإسلام أو استهتارهم به.وإلا فالمسألة من البداهة والوضوح بمكان.أما فعل هذا الرجل الساقط فهو حرام وهو فسق وفجور وفيه من الاستهتار بالدين ما فيه.وأما بالنسبة للزوجة فمن هي حتى تسمح أولا تسمح وتأذن أو لا تأذن ؟!.إن الله هو المشرع الواحد الأحد"لا شريك له"ولا يجوز لمن في الأرض جميعا أن يأذنوا لشخص مهما كان بفعل الحرام.إن واجبها أن تنهاه ثم تنهاه,وليكن بعد ذلك ما يكون. ما حكم استخدام الزوجة ليدها بمداعبة فرجها قبيل اللذة الكبرى مباشرة,لأن الزوج ليس لديه صبر لتكمل هي متعتها أو لأنه سريع الإنزال؟ الواجب في حق الزوجين أن يحرص كل واحد منهما على عفة زوجه وإحصانه وإدخال السرور عليه ملتزماً في ذلك بالآداب الشرعية والسنن النبوية,فإن ذلك أدوم لحسن العشرة وتمام الألفة بينهما,فإن كان ثمة تقصير من ناحية أحد الطرفين في هذا الجانب فلا يبيح ذلك استخدام وسيلة محرمة لقضاء الشهوة وحصول اللذة. وعليه فإنه لا يجوز للمرأة استخدام يد نفسها لقضاء شهوتها وحصول الإنزال لأن هذا الفعل هو الاستمناء المحرم عند الجمهور.وأما إن كان ذلك بيد الزوج فلا بأس به كما قلت في مسألة سابقة يقال بأن الذي لا يزني حتى يتزوج قد يُصاب بالكبت الذي يبقى يعاني منه حتى يتزوج,أو يبقى يعاني منه طيلة حياته.هل هذا صحيح ؟ ج: صحيح أن على الشاب أن يبذل جهدا كبيرا حتى تمر عليه مرحلة المراهقة وبداية الشباب بدون أن ينحرف ويقع في الزنا. وصحيح أنه إذا أراد أن يتزوج وهو سالم (من الأذى) وغانم (للأجر),عليه أن يستعين بالله ثم بالصيام والصلاة والقرآن والذكر والدعاء والرياضة والمطالعة الدينية و..ولكن إذا روعي ذلك من طرف الشاب المسلم فإن المقولة المذكورة في السؤال تصبح لغوا في لغو,وصدق الله الذي حرم الزنا,ولا يحرم الله علينا إلا ما يضرنا,وكذَبَ من خالفه ممن شجع على ما حرم الله.أما حكاية الكبت فهي حكاية فارغة يكذبها العلماء والأطباء وكذا ملايين المسلمين في العالم الذين تزوجوا وهم أطهار ولم يُصَب أحدهم بكبت أو بما يشبه الكبت,ولله الحمد والمنة. ما الذي يُمنع عن المرأة الحائض والنفساء؟
ج: يمنع عليهما جملة أشياء منها: الطواف بالكعبة, الاعتكاف,الصلاة (ولا تُقضى بعد ذلك),الصيام(وتَقضيه فيما بعد), الجماع,دخول المسجد,ومس المصحف. ما الحكم فيمن يأتي لزوجته أو يسمح لها بأن تأتي بأشياء تشبه ذكر الرجل من مطاط وأخشاب لتستمتع بها بين الحين والآخر ؟ استمتاع كل من الزوجين بالآخر جائز ما لم يضف إلى ذلك الاستمتاع أمر محرم كالاستمناء بهذه الأدوات التي تمثل ذكرا اصطناعيا. إن استعمال المرأة لهذه الأدوات استمناء محرم بالتأكيد,ويحرم عليها الإتيان بهذه الأشياء كما يحرم عليها استعمالها.أما الرجل فيحرم عليه الإتيان بها كما يحرم عليه السماح لزوجته بالإتيان بها أو استعمالها. وعمله هذا تجاه زوجته نوع من الدياثة والعياذ بالله تعالى هل يجوز للرجل أن يمزق غشاء البكارة لزوجته بيده ليلة الدخول عليها ؟ ج: لا يجوز أن يتم ذلك إلا بالهدوء واللين وبطريقة شرعية وحيدة هي الجماع والجماع فقط.وقد تتم العملية في ليلة واحدة وفي لحظة واحدة وقد تتم خلال ليالي. والأمر أولا وأخيرا سر من الأسرار الخاصة بالزوجين,لا يجوز لأحد آخر أن يتدخل فيه من قريب أو من بعيد كيف تفطر الحائض أو النفساء في رمضان ؟ ج: تفطر على اعتبار أنه يجوز لها الإفطار ويحرم عليها الصيام, وعلى اعتبار أن إفطارها رخصة يجب الأخذ بها.وتفطر المرأة الحائض أو النفساء كما يفطر المريضُ لا كما يفطر الذي أفطر لأنه خاف على نفسه من شدة الجوع أو من شدة العطش. والفرق بين الأول والثاني هو أن الأول يأكل ويشرب سائر اليوم ما شاء كما شاء ومتى شاء وأين شاء,وأما الثاني فإنه لا يأكل أو يشرب إلا على سبيل الاضطرار, والضرورة تقدر بقدرها أي أنه يأكل ليسد الجوع وحتى لا يموت ويشرب ليسد العطش وحتى لا يموت.وما تعودت عليه بعض النسوة اللواتي لا تأكل الواحدة منهن في النهار أثناء الحيض إلا لقمة ولا تشرب إلا جرعة هو عادة جاهلية ما أنزل الله به من سلطان.هذا مع ملاحظة أن الأفضل للمرأة أن تتجنب-أدبا وحياء-الأكل أو الشرب أمام محارمها من الرجال سواء كانوا أبناء أو إخوة أو أب,ومن باب أولى أمام الأجانب من الرجال
هل يجب القيام بعملية جراحية للمرأة قبل الولادة أم لا ؟ ج: في أغلبية الأحيان لا تحتاج المرأة الحامل إلى ذلك,بل يخرج الجنين من فرجها بطريقة عادية وبطريقة سهلة مهما كانت آلام المرأة كبيرة جدا.لكن يحدث بين الحين والآخر أن تعترض الوضعَ العادي مشكلةٌ معينة تستدعي القيام بعملية جراحية للمرأة من خلال فتح شق صغير في البطن والرحم لإخراج الجنين,ثم يخيط الطبيبُ الشقَّ وينتهي الأمرُ غالبا بسهولة وبدون مضاعفات. هل هناك فرق بين المدمن على التفرج على المواقع الإباحية الأعزب والمتزوج من حيث الآثار السيئة المترتبة في الدنيا ؟ في كل شر,سواء عند المتزوج أو عند الأعزب.إن كان أعزباً يصعب أن يجد امرأة تعجبه أو"تملأ عينه"ليتزوجها بعدما رأى وسمع واشتهى كل لون وكل صنف.وإن كان متزوجاً ينفر من زوجته من خلال مقارنة ظالمة بين الزوجة والأم العادية مثل كل أم وبين صور رآها لنساء يعشن لأجسادهن ويتكسبن بأجسادهن (بلا حمل ولا ولادة ولا عمل في البيت أو خارجه).وهل "مؤهلات" المرأة الجسدية الشهوانية يمكن أن تقارن بجسد المرأة العادية الإنسانة الطبيعية زوجة وأمًّا ؟!.ويتورط الزوج أكثر-وبطرق متعددة-في العزوف عن هذا الجسد "العادي" والبحث عن ذاك الجسد اللامع المتألق "السوبر"وعن تلك الممارسة الخيالية أو التمثيلية التي يراها على الأنترنت،فيكون كالظمآن الذي يترك كوب الماء الذي بين يديه ويتطلع إلى سراب يلمع في الأفق في أي سن يبدأ شعر اللحية في الظهور عند الصبي ؟ ج: يختلف ذلك من صبي إلى صبي آخر, وبصفة عامة يمكن أن يتم عند بعض الصبيان عند حوالي 17 سنة من العمر خلافا للبعض الآخر الذي يمكن أن يبدأ شعر اللحية في الظهور على وجهه في عمر أقل. :ما علاقة قلة شعر العانة حول الفرج بقدرة المرأة على الحمل والاستمتاع بالجنس؟ ج:ليس لكثافة الشعر حول العانة أو قلته ولا لكبر الثديين أو صغرهما ولا لأية صفة خارجية كهذه أو تلك أية علاقة على الإطلاق بالقدرة على الحمل أو بالاستمتاع بالجنس.إن المرأة مهما كان شعر العانة عندها قليلا ومهما كان ثدياها صغيرين فإنها تحمل وتستمتع بالرجل كأية امرأة أخرى. ما حكم تقبيل الرجل لقدم زوجته؟ لا حرج على الزوج أن يقبل قدم زوجته على سبيل المداعبة إذا كان هو (أو هي) يجد في ذلك لذة ومتعة,لعدم الدليل المانع منه.أما إذا كان الزوج يفعل ذلك كمظهر من مظاهر خضوعه لزوجته فهو غير مقبول ولا مشروع بكل تأكيد.والقوامة يجب أن تكون للرجل,ومع ذلك ليس مطلوبا أن تخضع المرأة لزوجها الخضوع الذي فيه إذلال لها : النظر إلى عورة امرأة أجنبية أثناء الصلاة,هل يبطلها أم لا ؟ ج: عمل الشخص حرام.هو حرام في غير الصلاة وهو أشد حرمة أثناء الصلاة.أما الصلاة فصحيحة إذا تمت بشروطها وأركانها وإن كان أجرها أقل. هل يجوز للزوج لعق دبر زوجته ؟ أما مع الفرج فيجوز وقد يُقبل إذا تم بالتراضي بين الزوجين وتوفر شرط الصحة والنظافة.أما مع الدبر فمن الصعب أن نتصور كيف أن العقل ينحط ليصل إلى هذا الدرك بحيث يصير أصحابه يفكرون في مثل هذه الأمور ويمارسون ما لا تمارسه البهائم,وتدفعهم إلى ذلك شهواتهم غير مراعين أدباً ولا خلقا.وهذا غير مستغرب من الكفار لأن الله تعالى ذكر أنهم مثل البهائم أو أضل سبيلاً.أما المستغرب حقاً فهو أن يفكر المسلم في مثل هذا ناهيك عن أن يمارسه فكيف يحصل ذلك منه وهو الذي يدين بشرع الله المطهر الذي أساسه الطهر ومكارم الأخلاق، وتعاليمه تحث على ذلك وترغب فيه.والواقع هو أنه ما دخل على المسلمين مثل هذه الأمور إلا بعد ما انفتحوا انفتاحاً غير محمود على الأمم الكافرة التي لا تراعي قيماً حميدة ولا أخلاقاً نبيلة.أقول هذا ولا أدري إذا كان الفعل جائزا شرعا أم لا,لكنني أترك السائل يفكر فيما قلت قبل أن يقدم على فعل ما يريد هل شعور المرأة باللذة العظمى في نهاية الجماع مثل شعور الرجل أم لا ؟ ج: لا أحد يستطيع أن يؤكد التشابه أو ينفيه,لأن المرء لا يستطيع أن يكون صبيا وبنتا في نفس الوقت حتى يعرف الجواب.إن الأشياء ذاتها تقريبا تحدث عندما يحصل الرجل أو المرأة على اللذة العظمى:يتواتر انقباض عضلات الحوض وارتخاؤها بشكل متناغم بفعل النبضات العصبية في كل من المرأة والرجل.هذا السؤال يشبه السؤال الذي يمكن أن يطرح على شخصين:"هل كل منكما يتذوق التفاح كما يتذوقه الآخر".والشيء المؤكد في كل الأحوال أن اللذة كبيرة جدا عند الجنسين,وأن الرجل يصل إليها عادة في وقت قصير ولا يحتاج من أجل ذلك إلى مقدمات,بخلاف المرأة فإنها تحتاج إلى مقدمات وإلى وقت أطول. هل يتضرر غشاء بكارة الأنثى بالاستمناء أم لا؟ الاستمناء حرام عند الجمهور كما قلنا أكثر من مرة,وفيه من السيئات ما فيه. أما مسألة الشك في تضرر غشاء البكارة،فهو شائع عند من يمارسن العادة السرية من الفتيات.والحقيقة أن الغشاء لا يتضرر إذا كانت تلك الممارسة تتم بشكل سطحي، أما إذا كانت الفتاة تقوم بإدخال شيء إلى فتحة المهبل فإن هذا من شأنه أن يؤثر على الغشاءلي عن ممارسة هذه العادة إذا لاحظ الزوج على نفسه ليلة الدخول أنه يقترب من زوجته وذكرُه منتصب ويلامس ذكرُه فرجها والذكر باق على انتصابه,ولكن الزوج يحاول إدخاله في الفرج فلا يستطيع وكأن أمام الذكر حائطا منيعا.أين تكمن المشكلة في هذه الحالة؟ ج: إن هذا يكون دليلا على :إما أن المرأة مسحورة, وهذا هو السبب الذي يقع غالبا.وتحتاج المرأة في هذه الحالة إلى من يرقيها عن طريق رقية شرعية.وإما أنها مُصابة بمرض عضوي يتعلق بضيق غير طبيعي موجود في الفرج.وهذا السبب نادر جدا في أوساط النساء. ومع ذلك إن وُجد فإن المرأة تحتاج إلى اختصاصية في أمراض النساء التناسلية لتعطيها دواء أو لتجري لها عملية جراحية بسيطة. يحدث أحيانا أن الزوج -ليلة الدخول-يقترب من زوجته ليجامعها فتنقبض عضلاتها انقباضا لا إراديا مما يجعل من المستحيل على الزوج أن يؤدي واجبه الجنسي.فما هي أسباب هذا الانقباض؟ ج:نحن نفرض هنا بأن المرأة ليست مسحورة (مربوطة)كما نفرض بأن عمل المرأة لا إرادي بالفعل,ثم نقول بأن أسباب هذا الانقباض اللاإرادي عديدة يمكن أن نذكر منها :ا-وجود خلل في أعضاء الزوجة التناسلية يجعل المباشرة الجنسية مؤلمة وهذا يؤدي إلى حدوث انقباض في العضلات المحيطة بالمهبل كما يجعل هذه العضلات تتخذ موقف الدفاع ضد المباشرة الجنسية.والحل هنا عند الطبيبة الاختصاصية.ب-الخوف والقلق من ليلة الدخول والغموض الذي يحيط بالجنس وما يتعلق به خاصة إذا كانت العروس جاهلة ومن يحيط بها جاهلات.ولا شك أن للتربية أكبر الأثر في تلافي هذا السبب. هل الأفضل أن يحكي الرجل لزوجته ما يمكن أن يكون قد ارتكبه من أخطاء قبل الزواج مع نساء أجنبيات عنه ؟
ج: لا! ليس هذا هو الأفضل,وإن كان ذلك لا يضر في الغالب.إن الأفضل هو أن لا يفعل الرجل ذلك حتى تبقى نظرة زوجته إليه أطيب وأحسن,ومع ذلك فحتى لو صارحها وفاتحها بأخطائه أو بخطاياه التي صدرت منه قبل الزواج مع نساء أجنبيات فإن المرأة لا يقلقها ذلك كثيرا.إنها بقدر ما تتسامح مع الرجل فيما يمكن أن يكون قد فعل قبل الزواج,فإنها مستعدة لتدمر كل شيء فوق رأس زوجها إذا سمعت به ارتكب ولو خطأ بسيطا فيما بعد الزواج مع أية امرأة أجنبية عنه.
:كيف يمكن أن يؤدي الجانب النفسي إلى القذف السريع أو إلى الارتخاء الجنسي عند نفس النوعية من الناس؟ ج:المثال:الرجل ليلة دخوله بزوجته:قد يحدث عنده القذف السريع بمجرد ملامسة فرج الزوجة,وهذا ما يحدث للكثيرين من المتزوجين الجدد. ويحدث للزوج ذلك بسبب الارتباك وشدة الإثارة التي يتعرض لها من خلال تجربته الأولى. وقد يعاني الزوج من ارتخاء القضيب خاصة بعد تكرار الفشل في إيلاج العضو داخل مهبل الزوجة العذراء.ويكون سبب الارتخاء هو التوتر والخوف من الفشل بالإضافة إلى موقف العروس خلال اللقاء الجنسي(آلام أو صراخ أو سخرية الزوجة من فشل الزوج),وكل ذلك يمكن أن يؤدي عند كثير من الأزواج الجدد إلى ارتخاء القضيب.
ما هي العورة أثناء الصلاة ؟ ج: العورة عند المالكية تنقسم إلى قسمين :عورة بالنسبة للصلاة وعورة بالنسبة للنظر. أما بالنسبة للعورة أثناء الصلاة فتنقسم إلى قسمين كذلك : ا-عورة مغلظة وهي القبل والدبر,فإذا ظهرت وانكشفت في الصلاة فإن الصلاة تكون باطلة ويجب إعادتها مطلقا سواء خرج وقت الصلاة أو لم يخرج. ب-وعورة مخففة وهي ما بين السرة والركبة (من غير القبل والدبر),فإذا انكشفت في الصلاة كانت الصلاة مكروهة,وطُلب إعادتها في الوقت.فإذا خرج وقتها سقط الطلبُ. هل هناك ذكر لا يناسب فرج امرأة بسبب طوله أو بسبب ضخامته ؟ ج: لا ! إن فرج المرأة كالمنطاد الطويل قبل نفخه,هكذا خلقه الله سبحانه.إنه يستطيع أن يتمدد بالقدر الذي يُمسك به ذكرَ الرجل جيدا مهما كان حجم الذكر وطوله وضخامته.إن الجماع لا يؤذي المرأة بل يمتعها ما دامت ترغبُ فيه ولا تُكره عليه,فلا تجِف جدران فرجها ولا تتخشب ضد قضيب الرجل.ومن هنا فإن على الرجل أن يكون كيسا فطنا بأن يعرف متى يأتي المرأة وكيف وأين؟وعليه أن يداعبها طويلا قبل أن يصل إلى الجماع.فإذا فعل ذلك تبلل فرجُها وتشحَّم وأصبح طريا بحيث يدخل فيه الذكر بكل سهولة,ويتم الجماع بشكل عادي مهما كان حجم الذكر. ما هي مدة الجماع ؟
ج: قد تحتاج المرأة لتثار قبل الجماع إلى حوالي 10 دقائق من المداعبة أو أقل أو أكثر,والأمر يختلف من امرأة إلى أخرى.أما الرجل فيمكنه أن يجامع زوجته مباشرة ولا تلزمه المداعبة.والجماع في حد ذاته يمكن أن يتم في دقيقتين كما يمكن أن يستمر لساعة أو أكثر,وأقل مدته بين دقيقتين وخمس دقائق لا أكثر عند أغلبية الرجال.وغالبا ما تكون المدة قصيرة في بداية الزواج,ولكن مع الوقت يستطيع الزوج أن يتعود على إطالة المدة إلى الحد الذي يعطيه الفرصة للاستمتاع أكثر بزوجته وكذا حتى يسمح لزوجته بالوصول بدورها إلى الإشباع الجنسي.ومنه فالواجب هو أن يتم الجماع-قصيرا أو طويلا-بالتراضي والتفاهم بين الزوجين. هل يُشفى الرجل أو المرأة من الأمراض الجنسية ؟ ج: يمكن أن يُشفى من أكثرها,والبعض منها مازال لم يتوفر لها العلاج الملائم بعد.ومع ذلك فإن عدم الانتباه للمرض وتشخيصه في الوقت الملائم والمبكر يمكن أن يجعله يترك وراءه آثارا مدمرة لا يبرأ منها صاحبها قط. هل متعة الرجل في الاستمناء هي نفسها التي يجدها في نهاية الجماع ؟ ج: طريق الحدوث واحدة في جميع أنواع الإشباع الجنسي,غير أن ذلك لا يعني بالضرورة أن يكون الشعور واحدا ومتشابها. والمؤكد أنه لا يمكن أن تجد لذة في حرام أعظم من اللذة في الحلال.إن هذا مستحيل,ومنه فإن اللذة في الجماع الحلال أعظمُ بكثير من أية لذة أخرى,بل إن لذة الاتصال الجنسي بين الزوجين هي أعظم لذة حسية على الإطلاق هل يلزم في ليلة دخول الرجل على زوجته أن ينزل من المرأة (إن نزل منها) دم غزير كدليل على أنها كانت عذراء بالفعل أم لا يلزم؟
لا يلزم ,بل يمكن أن لا ينزل من المرأة إلا بضع قطرات فقط من الدم مع أنها امرأة عفيفة وطاهرة وشريفة.وأذكر بالمناسبة أن أحد الشباب استدعاني في الأيام الموالية لدخوله على زوجته من أجل رقية له ظنا منه بأنه مربوط,ثم تبين فيما بعد بأنه قضى حاجته من زوجته وهو لا يدري!.ولعله لم يدر لأنه جاهل ولأن بعض النسوة أقنعنه بأنه لم يقض حاجته من زوجته لأنه لم ينزل منها إلا قطرات قليلة من الدم.وقبل أن أخرج من بيت الزوج طلبت أن أتحدث(إن أمكن)مع المرأة التي أوحت إلى الزوج بذلك الوحي المشؤوم(وهي إحدى قريبات الزوج والغريب أنها غير متزوجة),ولما جيء بها إلي قلت لها:"من أين لك بما قلته للزوج؟!هل تريدين كدليل على أن الزوجة عفيفة أن يمسك الزوج بفخذ زوجته ويقطعه بسكين إلى قسمين حتى تسيل منه الكمية التي ترضيك أنتِ؟!"وعندما سمعت مني سؤالي أطرقت برأسها إلى الأرض وكأنها استحت,فقلت لها:"ألا لعنة الله على حياء من هذا النوع!!!",وقديما قيل في الأثر:"إذا لم تستح فاصنع ما شئت". ما معنى أن العفة قد تؤذي وقد لا تؤذي ؟
ج: معناها أن هناك حالتيـن:ا- إذا كان الشخص دائم التعرض للمثيرات الجنسية وكانت صحته ليست على ما يرام,فإن العفة قد تؤذيه.والمثال على ذلك شباب من الجنسين تعودوا على الاختلاط الفاحش ببعضهم البعض ثم التزموا جانب العفة.إن هذه العفة قد تضرهم حيث ينجم عن الغريزة الجنسية المثارة احتقان في المجاري البولية قد يتحول مع الوقت إلى حالة مرضية. ومن هنا فإن الدين يطلب منا أن نتجنب المثيرات الجنسية ما استطعنا,وذلك بأن نغض البصر ونبتعد عن الخلوة والاختلاط وسماع الغناء الخليع وقراءة القصص الغرامية وأن لا نخالط المنحرفين والعصاة من الرجال والنساء و…ب-أما إذا كان الشخص يتمتع بصحة جيدة ولم يتعرض لمثيرات جنسية عنيفة,فإن العفة لا تؤذيه لا من قريب ولا من بعيد.ومن هنا فإننا نسمع عن ملايين من الرجال في الثلاثين أو الأربعين من عمرهم لم يمارسوا الجنس مطلقا,ومع ذلك فإنهم يتمتعون بصحة عقلية وبدنية لا غبار عليها. ما هو العلاج من العزل وسيئاته ؟ ج: العلاج الوحيد والأساسي لجميع أنواع الجماع غير العادية مثل العزل أو الانسحاب هو الكف عنها تماما والعودة إلى الوسيلة الطبيعية.وكلما كانت الأمراض الناجمة عن استخدام هذه الوسيلة أخف كان العلاج أبسط,وربما لا يتعدى مجرد الكف عن العزل.أما إذا كانت الأعراض شديدة,فإن ذلك يقتضي استعمال الأدوية المقوية مع الراحة الجنسية التامة لعدة شهور. بماذا يُنصح الرجل حين يريد أن يعاقب زوجته بالهجر؟ ج:يجب أن يكون الهجر بسببه الشرعي ثم يجب أن يكون مسبوقا بوعظ ثبت أنه لم ينفع.وبعد ذلك يمكن أن يُقال للزوج ج:إذا هجرتَ زوجتَك فكن شجاعا واترك الهجر يأتي بفائدته (وهو زجر المرأة عما هي فيه من نشوز),واحذر أن تهجرها يوما ثم ترجع أنت إليها تحت ضغط الجوع الجنسي,لأن المرأة إذا عرفت منك هذا الضعف مرة واحدة سقطت قيمةُ الهجر وفعاليتُه عندها,وأصبح غير ذي فائدة كوسيلة من وسائل معاقبة الرجل للمرأة أو زجرها
لماذا يستحسن في بعض الأحيان وضع شيء أسفل حوض المرأة قبل الجماع ؟
يطلب ذلك خاصة بين الزوجين ليلة الدخول,حيث يتعب بعض العرسان في إيلاج القضيب في مكانه الصحيح ذلك لأن المهبل موجود في مستوى منخفض عن مستوى القضيب,وفي بعض الأحيان تكون الفتحة مائلة للخلف بدرجة زائدة عند بعض النساء مما يستلزم وضع شيء(مثل وسادة)أسفلهن لرفع منطقة الحوض إلى أعلى مما يسمح بإيلاج العضو الذكري في الفرج بسهول
هل يمكن أن يلتقي الختانان فيما بين الرجل والمرأة ليلة الدخول ومع ذلك يكون الزوج مربوطا أو مسحورا؟
ج:في ليلة دخول الرجل على زوجته,وأثناء محاولة الرجل الاتصال الجنسي مع زوجته إذا دخل رأس الذكر في فرج المرأة فلا معنى للقول بأن الزوج مربوط (أو مسحور) وأنه يحتاج إلى رقية شرعية من أجل فك الربط.إن الأمر لو كان كذلك فإن الذكر يرتخي تماما قبل أن يحاول الرجل إدخاله في فرج المرأة,ولن يدخل ولو جزء بسيط منه في فرجها.وما دام قد دخل الرأس في الفرج,فإن المشكلة تصبح إما تعب أو قلة نوم أو خوف أو ضعف عضوي ولا علاقة لها في كل الأحوال بالربط أو السحر.
________________________________________ ما المقصود بطريقة(Stop and start) المقترحة من أجل علاج مشكلة القذف المبكر؟ ج: القذف المبكر هو حدوث القذف بعد فترة بسيطة جدا من بدء الجماع لا تكاد تشعر خلالها الزوجة بشيء من المتعة,أو يمكن تعريفه أيضا على أنه حدوث القذف على غير رغبة الرجل وبسرعة بعد بدء التلامس بين الزوج والزوجة.وهذه الطريقة اقترحها بعض أساتذة الطب لمعالجة سرعة الإنزال, وهي طريقة "توقف وابدأ"والتي تساعد على زيادة فترة الوصول للذروة بدرجة ملحوظة.وتتطلب من الزوجة أن تحرض زوجها جنسيا بيدها أو بالجماع حتى يتولد الإحساس عند الزوج بقرب حدوث القذف ثم يتوقف عن إحداث الإثارة أو يشير إلى زوجته بالتوقف عن إثارته.وعندما يزول الإحساس بعد حوالي 30 ثانية تقريبا تعيد الزوجة الكرة أو يعود هو إلى ما كان عليه من قبل.ويتكرر التوقف في كل مرة إما ذاتيا وإما بإشارة من الزوج للزوجة.ويكرر الزوج هذه الطريقة 3 مرات مثلا ويقذف في المرة الرابعة.والأفضل قيام الزوج بإثارة نفسه بيد زوجته في بداية الاستعانة بهذه الطريقة حتى تبدأ سرعة القذف في التحسن,ثم يبدأ في تطبيقها من خلال الجماع. وهكذا..حتى يتعود الزوج على التحكم في العملية وإطالتها كما يشاء بما يرضيه ويرضي زوجته. هل الأفضل عندما تغسل المرأة فرجها عند الاستنجاء,أن تغسل من الأمام للخلف أو العكس ؟ ج: البول أنظف من البراز لأنه توجد بالأمعاء جراثيم تسبب عند خروجها مع البراز التهابا إذا توضَّعت في المكان الخطأ,وهو هنا عنق الرحم أي الفتحة التي توصل إلى الرحم أو المهبل.لذلك فإن على المرأة أن تغسل من الأمام للخلف وليس من الخلف للأمام كي لا تسحب بيدها جراثيم البراز إلى المكان الخطأ.وعلى المرأة أن تغسل-بعد الاستنجاء-يديها بالماء والصابون حتى ولو كان ما فعلته هو التبول فقط. ما علاقة التبول عند الرجل بانتصاب ذكره ؟ ج: لا علاقة,بل العكس هو الذي يحدث غالبا,أي أن الله جعل الذكر المنتصب غالبا لاستمتاع الرجل بالمرأة,والذكر المرتخي من أجل التبول,وربما لو لم يجعل الله الأمر كذلك لفعل الرجل شيئا في وقت ينوي فيه فعل الشيءَ الآخر ما المقصود بالاغتصاب ؟ هو إجبار الآخر وإكراهه بالقوة البدنية والتهديد على الزنا في الوقت الذي يكون فيه هذا الآخر كارها للفعل.وإذا كان الزنا كبيرة من الكبائر(وإن أجازته أغلب الحكومات العربية والإسلامية)فإن الاغتصاب أشد حرمة وفظاعة.والمغتصبون هم عادة رجال لا نساء.والاغتصاب لا يؤذي الجسم فقط بل يؤذي النفس كذلك,وقد يُولد عند من وقع عليه الاغتصاب الكثير من الأمراض النفسية منها البرود الجنسي عند المرأة ما هي البروستاتا ؟ ج: تقع تحت المثانة البولية مباشرة.وهي غدة صغيرة في حجم حبة الجوز,وجودها ليس ضروريا لاستمرار الحياة أو للاحتفاظ بالقدرة الجنسية,لكنها ضرورية للتناسل حيث تقوم بإفراز السائل الذي تسبح خلاله الحيوانات المنوية وتتغذى منه.وبدونه لا تستطيع البقاء حية ماعلاقة تضخم البروستات عند بعض الرجال بالرغبة القوية في الجنس؟ إن هذا التضخم يؤدي إلى إرهاف الشعور الجنسي ,ومن أعراضه الأولى رغبة الرجل الملحة في الجماع إلى درجة أنه قد يطلب زوجته عدة مرات في اليوم الواحد.وعلى الرجال أن يعلموا بأن الواحد منهم إذا أشرف على الأربعين أو جاوزها ثم شعر برغبة شديدة ملحة في الجماع,فإن ذلك قد يكون دليلا على وجود خلل بالبروستاتا.وعليه في هذه الحالة أن يستشير طبيبا أخصائيا في الأمراض البولية والتناسلية لتصحيح الخطأ في مراحله الأولى,لأن إهمال تضخم البروستاتا من أخطر الأمراض التي يتعرض لها الرجال والتي قد تؤدي إلى عواقب وخيمة. ما المقصود بالدورة الشهرية عند المرأة ؟
ج: هي كلمة تشير إلى الحيض عند المرأة.والمرأة تحيض عموما مرة كل 28 يوما لمدة بضعة أيام (أسبوع أو أقل),ويتهيأ الرحم خلال الطهر لاحتضان جنين بإنشاء بطانة من الدم ومن السوائل الأخرى التي تفيد في تكوين الراحة له.فإذا لم يتم تلقيح بويضة الأنثى عن طريق الحيوان المنوي للرجل خلال الشهر,تمزقت البطانة واندفع الدم والسوائل خارج جسم المرأة بالطريقة المتيسرة عن طريق الفرج.هذا هو الحيض أو الدورة.ومدة الحيض عند أغلب النساء تتراوح بين أربعة أيام وخمسة : لقد نذرت صيام أيام معينة في وقت معين,لكن أتتها العادة الشهرية في تلك الأيام. هل عليها قضاء هذه الأيام في أيام أخرى؟ من نذرت صوم يوم أو أيام معينة فوافقت حيضها أو نفاسها فقد اختلف أهل العلم فيما يلزمها.أما مذهب مالك وفقهاء آخرون فينص على أنه لا يجب عليها شيء:لا قضاء ولا كفارة،لأن النذر صوم أيام معينة وقد فات بفوات زمانه.وذهب آخرون إلى أنه يلزمها القضاء فقط،لأن صيام النذر أصبح كالفرض،والفرض إذا مَنع منه مانع شرعي تجب فيه عدة من أيام أخر.والله أعلم. هل يجب الغسل على الزوجة عندما يجامعها الرجل وهو مستعمل لواقي(مثل ال Preservatif) بحيث لا يصل الحيوان المنوي إلى جسم المرأة وإلى رحمها؟ ج: قال النبي-ص-: "إذا جلس بين شعبها الأربع،ثم جهدها فقد وجب الغسل".وفي رواية أخرى:"ومس الختانُ الختانَ", وذكر الشيخ ابن عثيمين-رحمه الله-أن في المسألة ثلاثة أقوال: الأول أنه يشترط لوجوب الغسل أن يكون الإيلاج بلا حائل,والقائلون به قالوا بأنه مع الحائل لا يصدق مس الختان للختان ولا التقاؤهما,لذا فلا يجب الغسل.والثاني أن الغسل واجب ولو مع وجود الحائل,واستدل أصحابه بعموم قوله-ص-(ثم جهدها) قالوا: والجهد يحصل ولو مع الحائل.والثالث أن الحائل إن كان رقيقاً بحيث تكمل به اللذة وجب الغسل،وإن لم يكن رقيقاً فلا يجب الغسل,وواضح أن هؤلاء سلكوا المسلك الوسط للجمع بين القولين.قال الشيخ ابن عثيمين-رحمه الله-عن القول الثالث:وهذا أقرب،والأحوط الغسل،والاحتياط أن تغتسل المرأة خروجاً من الخلاف.ثم قال:وهذه الأقوال محلها إذا لم يخرج من المرأة مني (والعادة أن مني المرأة لا يخرج كما قلت أكثر من مرة)،وإلا فإن الغسل يجب عليها قولاً واحداً. ما هي المضار التي من أجلها حرم الإسلام إتيان المرأة في دبرها؟ لأسباب وحكم كثيرة جدا يمكن أن نذكر منها أن الدبر ليس موضع الولد وأنه على الضد محل الأذى اللازم والدائم,ولأن الجماع في الدبر يؤدي إلى انقطاع النسل,ولأنه ذريعة قريبة جدا لانتقال الرجل من دبر المرأة إلى دبر الصبي أو الرجل(اللواط),ولأن الوطء في الدبر يُفوت على المرأة حقها في الاستمتاع وفي الإشباع الجنسي الذي لا تحصل عليه إلا بالجماع في الفرج,ولأن الدبر لم يُخلق للجماع بل خُلق لشيء آخر,ولأنه يضر بالمرأة كثيرا لأنه وارد غريب بعيد عن الطباع منافر لها غاية المنافرة.هذا كله فضلا كما يقول بعض العلماء عما ينتج عنه من نفرة وتباغض شديد وتقاطع بين الفاعل والمفعول به.وأيضا فإن الجماع في الدبر يمكن أن يُفسد من حال الفاعل والمفعول به فسادا لا يكاد يُرجى بعده صلاح إلا أن يشاء الله عزوجل بالتوبة النصوح
________________________________________
ما هي وسيلة منع الحمل التي يجوز استعمالها للتحديد أو للتنظيم؟
ج: المهم أن يكون التحديد أو التنظيم جائزا ثم بعد ذلك يُرجع الإسلام أمرَ الوسيلة المستعملة لمنع الحمل إلى الطبيب المسلم الخبير الثقة.إن كل وسيلة لا ضرر فيها يجوز استعمالها,وإذا كانت جل الوسائل مُضرة فإن الإسلام يطلب استعمال أقل هذه الوسائل ضررا.ومهما تعددت الطرق فإن الوسائل المختلفة تقوم عموما على منع الحيوان المنوي من إخصاب البويضة أثناء أو بعد الجماع. ما هو سبب الضعف الجنسي عند مريض السكر ؟
من أبرز الأسباب حدوث التهاب مزمن بالأعصاب الطرفية للجسم والتي منها الأعصاب المغذية للقضيب نفسه والتي تحدث من خلالها الاستجابة للمؤثرات الجنسية,مما يُُضعف القدرة على الانتصاب.ولكن ليس دائما هذا هو السبب,إذ يمكن أن يحدث الضعف الجنسي لأسباب أخرى مثل إحساس المريض بالاكتئاب بسبب مرضه,أو ربما لتناول أنواع معينة من الأدوية لعلاج أمراض أخرى مصاحبة لمرض السكر مثل ارتفاع ضغط الدم,أو لضعف الصحة العامة للمريض أو لتعرضه للالتهاب المتكرر بسبب السكر.وقد يكون للارتخاء الجنسي أسباب نفسية أخرى أكثر عمقا مما يؤدي إلى الفشل الجنسي في المستقبل
ما هي آداب دخول الرجل على زوجته ليلة العرس؟ هي مستحبة فقط,يمكن أن نذكر منها: الأول:وضع اليد على رأس العروس وتسمية الله والدعاء للزوجة بالبركة.الثاني:ثم يستحب للعروسين أن يصليا ركعتين ويدعوا الله بعد الصلاة لهما ولجميع المسلمين.الثالث:ثم يستحب للزوج أن يلاطف زوجته ويقدم لها شيئا تشربه أو تأكله.الرابع:ثم يحاول بعد ذلك أن يجامعها باللين واللطف والهدوء مع تقديم الملاعبة والعناق والقبلة و..بين يدي الجماع هل قبلة الرجل لزوجته على الفم تبطل الوضوء ؟
ج: الأصل في هذه القبلة أن الغرض منها طلب الشهوة,والعادة جرت على أن الرجل يلتذ بها,ومنه فإنها تُبطل الوضوء الأصغر حتى ولو لم يخرج من الرجل مذي,وحتى ولو وقعت بإكراه أو استغفال, وسواء في ذلك المقبِّل أو المقبَّل. هل يجوز للمرأة أن تقرأ القرآن وهي حائض أو نفساء؟
ج:جوز المالكية لها أن تقرأه إما مما تحفظ,وإما من كتاب تفسير مثلا,أي بدون أن تمس المصحف,وذلك حتى لا تهجر القرآن وتبقى باستمرار متصلة به. ما علاقة البدانة بقصر القضيب ؟
كلما زاد انتفاخ بطن الرجل إلى الأمام حدث جذب سالب يُخفي جزءا من القضيب في أغوار الدهون,ويتناسب بروز البطن في الكثير من الأحيان مع قصر القضيب النسبي.ويضطر الرجل البدين كثيرا إلى رفع بطنه بيده حتى يتمكن من إتمام الجماع.وإذا تصورنا المنظر عندما يكون الزوج بدينا وتكون الزوجة كذلك فإننا نضحك بيننا وبين أنفسنا أو نبكي.إن الأمر يصل في بعض الأحيان بين الزوجين البدينين إلى استحالة إكمال الجماع بالصورة المعروفة. ومن جهة أخرى فإنه كلما زادت نسبة الدهون قلت كميات هرمون الذكورة الواصلة للدم فيقل تبعا لذلك معدل الرغبة الجنسية وتضعف أنسجة القضيب,ربما إلى حد الوصول للعجز الجنسي.وبالنسبة لحالة الجسم العامة فإن الدهون تساهم الدهون في الإصابة بتصلب الشرايين وأمراض القلب والكبد والكلى,وكلها لا تخلو من آثار سيئة على القدرة الجنسية هل يؤثر صغر ذكر الرجل على إمكانية حمل المرأة من زوجها؟ ج: إذا فرضنا بأن الذكر قصير بالفعل فإننا نقول بأن الحمل لا يتأثر عادة بقصر الذكر,بمعنى أن الرجل يمكن أن يعيش مع زوجته –مع قلة استمتاع أو استمتاع ناقص– لكن زوجته تحمل منه بشكل عادي وطبيعي.والأصل في علاج هذه الحالة هو العملية الجراحية التي لا يمكن أن تزيد للرجل من طول ذكره أكثر من 3 سم مع ما تكلفه هذه العملية من نفقات.وإذا كان طول الذكر 7 سم أو أكثر فإنه يكون ذكرا عاديا تماما يمكن معه الاستمتاع والإمتاع وكذا يمكن معه الإنجاب بكل سهولة.
هل شرب الخمر يزيد في قدرة الرجل على المباشرة الجنسية ؟ لا,ولكن يزيد في الرغبة الجنسية لا في القدرة الجنسية,وذلك مثل التفرج على الجنس الحرام.وإن الخمر تحدث تلفا حادا بالكبد أقوى أجهزة الجسم المناعية والتي تخلصه باستمرار من كل السموم.ومع تلف الكبد يصبح الجسد ضعيفا عاجزا.ومن الناحية الجنسية فالبدن كله هزيل متخم ومثقل بالسموم,أضف إلى ذلك احتقان البروستاتا والتسرب الوريدي,وكلها أمور تصيب الحياة الجنسية بالشلل التام كيف يتطور تأثير مرض السكر على الضعف الجنسي؟
أول ما يصيب القدرة الجنسية للرجل المصاب بالسكر هو الفشل في المحافظة على صلابة القضيب .بعدها بأسابيع أو بشهور يمكن أن يصل الحال إلى حد العجز التام عن تحقيق أي صلابة للقضيب.ويضاف إلى المشكلة العضوية جوانب نفسية خطيرة تتمثل في بادئ الأمر في القلق من زوال الانتصاب أثناء الجماع ويمتد في نهاية المطاف إلى الإحجام عن الجماع ذاته.ومن المؤسف أن فقدان القدرة الجنسية الناتج عن التغيرات المرضية التي يُحدثها مرض السكر بالأنسجة غير قابل للعلاج سواء بالأدوية أو بإحكام السيطرة على مرض السكر نفسه.ويحدث العجز الجنسي في حوالي 50 % من مرضى السكر,وليس في كل المرضى كما هو شائع عند بعض الاختصاصيين. ونظريا يمكن أن نقول بأن حجم الإصابة بالعجز الجنسي يعتمد على طول مدة الإصابة بمرض السكر ما حكم أن يتم تشغيل الراديو على القرآن الكريم أثناء الجماع، علماً بأنه مفتوح طوال اليوم في غرفة النوم وليس فقط أثناء الجماع؟ الفتوى :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن من آداب الاستماع إلى تلاوة القرآن الكريم التدبر وكمال الإنصات قال تعالى: وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ {الأعراف:204}، والآية وإن كانت في وجوب الإنصات والاستماع في الصلاة فإن عموم اللفظ لكل | |
|